{[['
']]}
']]}قال اللواء أحمد رمزي، مساعد وزير الداخلية الأسبق لقطاع الأمن المركزي: إن قطاع الأمن المركزي يبلغ 120 ألف مجند فقط لا غير، يكلف بمهمات كثيرة غير الشغب والاحتجاجات، موضحًا أن منهم سرايا أمن وحراسة فيبقى منهم 73 ألف مجند فقط؛ مشيرًا إلى أن وقت الأحداث كان ثلثهم في إجازات وبقي منهم 48 ألف مجند فقط موزعين على 27 محافظة فيكون لكل محافظه 1600 مجند دعم من الأمن المركزي لأجهزة الأمن.وأضاف رمزي، أمام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة في القضية المعروفة إعلاميا بـ محاكمة القرن اليوم، أن مهام الأمن المركزي هي تأمين الحدود الدولية مع إسرائيل في شمال ووسط وجنوب سيناء، ويتولى تأمين 450 كيلومتر علي الحدود ويتولى قيادة القوات أجهزة سيادية بالتنسيق مع الأمن المركزي، مضيفا: كان يوجد إخطارات يومية بقتل مجندين ولم نفصح عنها لرفع الروح المعنوية للمجندين.وأشار إلى أن الأمن المركزي يؤمن بتأمين المنشآت الحيوية مثل المطار بتمركزات مسلحة من الخارج ومن الداخل، بتنسيق مع القوات المسلحة، ويتولى التلفزيون كله داخليًا وخارجيًا بتنسيق مع قوات الحرس الجمهوري، لافتا إلى أن القوات وصلت بالفعل يوم الواقعة الساعة 5 وأنقذت المبنى من التخريب.

alnaharegypt
النهار, أهم الأخبار, تقارير, ومتابعات ,عربي, ودولي, شرايين ,مصر مقالات, ثقافة ,فن ,حوادث, اقتصاد, رياضة, صحافة, محلية ,صحافة ,عالمية ,صحافة, إسرائيلية, صحافة ,المواطن, صورة ,وتعليق, تكنولوجيا, وانترنت, استشارات, المرأة, والبيت ,منوعات, رمضانيات البرلمان ,تويترو المشاهير, توك شو, حوارات, ,اغتصاب الاطفال,اخبارالامارات,اخبارالجزيرة,اخبارالكويت,الاخبارالعالمية,خبرعاجل,كرةالقدم,اخبارمصر,اخباراليوم السابع,اخبارالرياض,اخبارقبس,صور مشاهير,SEX,مدرب الكاراتية عبدالفتاح الصعيدى,كارثة,اغتصاب,
alnaharegypt
النهار, أهم الأخبار, تقارير, ومتابعات ,عربي, ودولي, شرايين ,مصر مقالات, ثقافة ,فن ,حوادث, اقتصاد, رياضة, صحافة, محلية ,صحافة ,عالمية ,صحافة, إسرائيلية, صحافة ,المواطن, صورة ,وتعليق, تكنولوجيا, وانترنت, استشارات, المرأة, والبيت ,منوعات, رمضانيات البرلمان ,تويترو المشاهير, توك شو, حوارات, ,اغتصاب الاطفال,اخبارالامارات,اخبارالجزيرة,اخبارالكويت,الاخبارالعالمية,خبرعاجل,كرةالقدم,اخبارمصر,اخباراليوم السابع,اخبارالرياض,اخبارقبس,صور مشاهير,SEX,مدرب الكاراتية عبدالفتاح الصعيدى,كارثة,اغتصاب,
إرسال تعليق